| حمله شوقا لك يا رمضان (فتاوي) | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
أملى الجنان
عدد المساهمات : 477 نقاط : 27628 تاريخ التسجيل : 04/10/2009 العمر : 35
| موضوع: حمله شوقا لك يا رمضان (فتاوي) الثلاثاء يوليو 27, 2010 4:00 pm | |
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثيرا ما يشكل على الناس أمر ما يتعلق بصيامهم خاصة بشهر رمضان المبارك
يحتاج لمن يفتيهم في أمرهم ويوضح لهم الواجب عليها تجاه ما يسألوا عنه.
ومن هذا المنطلق كان للفتاوى بنوعيها (المكتوبة والصوتية)
نصيب في حملتنا (( شوقاً لك يارمـــضــــان))
| |
|
| |
أملى الجنان
عدد المساهمات : 477 نقاط : 27628 تاريخ التسجيل : 04/10/2009 العمر : 35
| موضوع: رد: حمله شوقا لك يا رمضان (فتاوي) الثلاثاء يوليو 27, 2010 4:02 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ورحمة الله وبركاتهالحمدلله والصلاة والسلام على رسولالله وعلى آله وصحبه أجمعينما الذي ينبغي على المسلم أن يستقبل به شهر رمضان؟الحمد للهشهر رمضان من المواسم العظيمة التي تمر في حياة المسلم،ينبغي للمسلم أن يستقبله بالبشر والسرور لقوله تعالى: {قُلْبِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ} [سورة يونس: آية 58.] فإدراك المسلم لشهر رمضان غنيمة عظيمة وكان النبي صلى الله عليه وسلم يبشر أصحابه بقدوم شهر رمضان ويشرح لهم مزاياه [كمافي حديث سلمان الطويل الذي فيه ""أن النبي صلى الله عليه وسلم خطب في آخر يوم من شعبان فقال: أيها الناس قد أظلكم شهر عظيم مبارك فرض الله عليكم صيامه وسننت لكم قيامه من تطوع فيه بخصلة من خصال الخير كان كمن أدى فريضة فيما سواه ومن أدى فيه فريضة كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه"… إلى آخرالحديث] [انظر مشكاة المصابيح ج1 ص612، 613. من حديث سلمان رضي الله عنه.] الذي يبين فيه النبي صلى الله عليه وسلم مزايا هذا الشهر وأنه ينبغي للمسلم أن يستقبله بالاستعداد لإحياء ليله بالقيام ونهاره بالصيام وتلاوة القرآن والصدقة والبر والإحسان لأن كل دقيقة من هذا الشهر فهي موسم عظيم والمسلم لا يدري مدى بقائه فيهذه الحياة وهل يكمل هذا الشهر وإذا أكمله هل يعود عليه سنة أخرى أو لا فهو غنيمة ساقها الله إليه فينبغي له أن يفرح بذلك وأن يستغرق هذا الشهر أو ما تيسر له من أيامه ولياليه بطاعة الله سبحانه وتعالى والإكثار من فعل الخيرات والمبررات لعله أن يكتب له من أجل هذا الشهر ما أعده الله للمسلمين فإنه شهر أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار والمسلم يتعرض لنفحات ربه في هذه الأيام العظيمة. المصدرهل يجوزالتهنئة بدخول شهر رمضان أو أن ذلك يعتبر بدعة؟الحمد للهلا بأس بالتهنئة بدخول الشهر ،وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يبشّر أصحابه بقدوم شهر رمضان ويحثّهم على الاعتناء به فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « أتاكمرمضان شهر مبارك ، فرض الله عز وجلّ عليكم صيامه ، تُفتح فيه أبواب السماء ، وتُغلّق فيه أبواب الجحيم ، وتغلّ فيه مردة الشياطين ، فيه ليلة هي خير من ألف شهر ، من حُرم خيرها فقد حُرم» رواه النسائي 4/129 ، وهو في صحيح الترغيب 1/490 .المصدر
ما حكم من لم يعلم بدخول شهر رمضان إلا بعد طلوع الفجر؟من لم يعلم بدخول شهر رمضان إلا بعد طلوع الفجر؛ فإنه يجب عليه الإمساك بقية يومه، ويقضي هذا اليوم؛ لأنه لم يصمه كاملاً، حيث إنه لم ينو الصيام قبل طلوع الفجر، وقد قال صلى الله عليه وسلم:"لا صيام لمن لم يجمع الصوم من الليل" ، أو كما جاء [رواه الإمام مالك في الموطأ]. المصدر
ما حكم القراءة من المصحف للإمام الذي لا يحفظ؟ وماحكم متابعة المأموم الإمام بالنظر في المصحف عند القراءة بحجّة إصلاح خطأ الإمام، أو من أجل زيادة الفهم والتدبُّر والخشوع، كما يحتجون؟ وهل ترون هناك بأساً في ما إذا خصّص الإمام أحد المأمومين ليحمل المصحف ليصلح الأخطاء التي قد يقع فيها؟لا أرى بأساً في حمل المصحف خلف الإمام، ومتابعته في القراءة لهذا الغرض، أو للفتح عليه إذا غلط، ويغتفر ما يحصل من حركة القبض وتقليب الأوراق، وترك السنة في قبض اليسار باليمين، كما يغتفر ذلك في حقّ الإمام الذي يحتاج إلى القراءة في المصحف، لعدم حفظه للقرآن، ففائدة متابعة الإمام في المصحف ظاهرة، بحضور القلب لما يسمعه، وبالرقة والخشوع، وبإصلاح الأخطاء التي تقع في القراءة من الأفراد، ومعرفة مواضعها، كما أن بعض الأئمة يكون حافظاً للقرآن فيقرأ في الصلاة عن ظهر قلب، وقد يغلط ولا يكون خلفه من يحفظ القرآن فيحتاج إلى اختيار أحدهم ليتابعه في المصحف، ليفتح عليه إذا ارتج عليه، ولينبهه إذا أخطأ، فلا بأس بذلك، إن شاء الله. المصدر | |
|
| |
أملى الجنان
عدد المساهمات : 477 نقاط : 27628 تاريخ التسجيل : 04/10/2009 العمر : 35
| موضوع: رد: حمله شوقا لك يا رمضان (فتاوي) الثلاثاء يوليو 27, 2010 4:05 pm | |
| | |
|
| |
أملى الجنان
عدد المساهمات : 477 نقاط : 27628 تاريخ التسجيل : 04/10/2009 العمر : 35
| موضوع: رد: حمله شوقا لك يا رمضان (فتاوي) الثلاثاء يوليو 27, 2010 4:08 pm | |
| | |
|
| |
أملى الجنان
عدد المساهمات : 477 نقاط : 27628 تاريخ التسجيل : 04/10/2009 العمر : 35
| موضوع: رد: حمله شوقا لك يا رمضان (فتاوي) الثلاثاء يوليو 27, 2010 4:09 pm | |
| | |
|
| |
أملى الجنان
عدد المساهمات : 477 نقاط : 27628 تاريخ التسجيل : 04/10/2009 العمر : 35
| موضوع: رد: حمله شوقا لك يا رمضان (فتاوي) الثلاثاء يوليو 27, 2010 4:11 pm | |
| | |
|
| |
أملى الجنان
عدد المساهمات : 477 نقاط : 27628 تاريخ التسجيل : 04/10/2009 العمر : 35
| موضوع: رد: حمله شوقا لك يا رمضان (فتاوي) الثلاثاء يوليو 27, 2010 4:13 pm | |
|
فتاوى رمضانية للشيخ بن عثيمين رحمه اللههل لقيام رمضان عدد معين أم لا؟-ليس لقيام رمضان عدد معين على سبيل الوجوب, فلو أن الإنسان قام الليل كله فلا حرج, ولو قام بعشرين ركعة أو خمسين ركعة فلا حرج, ولكن العدد الأفضل ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعله وهو إحدى عشرة ركعة أو ثلاث عشرة ركعة, فإن أم المؤمنين عائشة سُئلت: كيف كان النبي يصلي في رمضان؟ فقالت: لا يزيد في رمضان ولا في غيره على إحدى عشرة ركعة, ولكن يجب أن تكون هذه الركعات على الوجه المشروع, وينبغي أن يطيل فيها القراءة والركوع والسجود والقيام بعد الركوع والجلوس بين السجدتين, خلاف ما يفعله الناس اليوم, يصليها بسرعة تمنع المأمومين أن يفعلوا ما ينبغي أن يفعلوه, والإمامة ولاية, والوالي يجب عليه أنيفعل ما هو أنفع وأصلح. وكون الإمام لا يهتم إلا أن يخرج مبكراً هذا خطأ, بل الذي ينبغي أن يفعل ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يفعله من إطالة القيام والركوع والسجود والقعود حسب الوارد, ونكثر من الدعاء والقراءة و التسبيح وغير ذلك. بعض الأشخاص يأكلون والأذان الثاني يؤذن في الفجر لشهر رمضان, فما هي صحة صومهم؟إذا كان المؤذن يؤذن على طلوع الفجر يقيناً فإنه يجب الإمساك من حين أن يسمع المؤذن فلا يأكل أو يشرب. أما إذا كان يؤذن عند طلوع الفجر ظناً لا يقيناً كما هو الواقع في هذه الأزمان فإن له أن يأكل و يشرب إلى أن ينتهي المؤذن من الأذانما هو السفر المبيح للفطر؟السفر المبيح للفطر وقصر الصلاة هو (83 )كيلو ونصف تقريباً ومن العلماء من لم يحدد مسافة للسفر بل كل ما هو في عرف الناس سفر فهو سفر, ورسول الله -عليه الصلاة والسلام- كان إذا سافر ثلاثة فراسخ قصر الصلاة والسفر المحرم ليس مبيحاً للقصر والفطر لأن سفرالمعصية لا تناسبه الرخصة, وبعض أهل العلم لا يفرق بين سفر المعصية وسفر الطاعة لعموم الأدلة والعلم عند الله. خروج الدم من الصائم هل يفطر؟النزيف الذي يحصل على الأسنان لا يؤثر على الصوم ما دام يحترز من ابتلاعه ما أمكن, لأن خروج الدم بغير إرادة الإنسان لا يعد مفطراً ولا يلزم من أصابه ذلك أن يقضي, وكذلك لو رعف أنفه واحترز ما يمكنه عن ابتلاعه فإنه ليس عليه فيشيء ولا يلزمه قضاء. ما حكم استعمال الصائم الروائح العطرية في نهار رمضان؟لا بأس أن يستعملها في نهار رمضان وأن يستنشقها إلا البخور لا يستنشقه لأن له جرماً يصل إلى المعدة وهو الدخان. [ملاحظة: المرأة يحرّم عليها وضع العطرالذي يشمّه الرجل الأجنبي]هل يجوز للصائم أن يقبل زوجته ويداعبها في الفراش وهوفي رمضان؟ج 6 - نعم يجوز للصائم أن يقبل زوجته ويداعبها وهو صائم ,سواء في رمضانأ و في غير رمضان, ولكنه إن أمنى من ذلك فإن صومه يفسد, فإن كان في نهار رمضان لزمه إمساك بقية اليوم ولزمه قضاء ذلك اليوم, وإن كان في غير رمضان فقد فسد صومه ولا يلزمه الإمساك لكن إذا كانصومه واجباً وجب عليه قضاء ذلك اليوم وإن كان صومه تطوعا فلا قضاء عليه. يقول الرسول عليه الصلاة والسلام: ((تسحروا فإن في السحور بركة)). فما المقصود ببركة السحور؟بركة السحور المراد بها البركة الشرعية و البركة البدنية, أما البركة الشرعية منها امتثال أمر الرسول -عليه الصلاة والسلام- والاقتداء به وأما البركة البدنية فمنها تغذية البدن وتقويته على الصوم. ما حكم المسلم الذي مضى عليه أشهر من رمضان يعني سنوات عديدة بدون صيام مع إقامة بقية الفرائض وهو بدون عائق عن الصوم أيلزمه القضاء إن تاب؟الصحيح أن القضاء لا يلزمه إن تاب لأن كل عبادة مؤقتة بوقت إذا تعمد الإنسان تأخيرها عن وقتها بدون عذر فإن الله لا يقبلها منه, وعلى هذا فلا فائدة من قضائه ولكن عليه أن يتوب إلى الله عز وجل ويكثر من العمل الصالح ومنتاب تاب الله عليه. المريض مرضا مستمرا ماذايفعل؟إذا كان المريض بمرض يرجى برؤه فإنه يقضي ما فاته أثناء مرضه, وأما إذا كان مريضاً لا يرجى برؤه فإنه يطعم عن كل يوم مسكينا ربع صاع من البر أو نصف صاع منغيره أما إذا قال له الطبيب إن صومك يضرك في أيام الصيف فنقول له يصوم ذلك في أيام الشتاء, وهذا تختلف حاله عن الذي يضره الصوم دائما والله أعلم . ما حكم من جامع امرأته في نهار رمضان؟إن كان ممن يباح له الفطر ولها كما لو كان مسافرين فلا بأس في ذلك حتى وإن كانا صائمين, أما إذا كان مما لا يحل له الفطر فإنه حرام عليه وهو آثم وعليه مع القضاء عتق رقبة فإن لم يجد فصيام شهرين متتابعين فإن لم يستطع فإطعام ستين مسكيناً وزوجته مثله إن كانت مطاوعة أما إن كانت مكرهة فلا شيء عليها. - من عجز عن الصوم لكبر أو به مرض مزمن قد يصعب علاجه فماذا عليه؟من عجز عن الصوم لكبر أو مرض لا يرجى زواله لم يجب عليه الصوم ووجب عليه أن يطعم عن كل يوم مسكيناً مما يطعم الناس من البُر أو غيره. إذا احتلم الصائم في نهار الصوم من رمضان فما حكم صومه؟إذا احتلم الصائم في نهار الصوم لم يضره لأنه بغير اختياره. والنائم مرفوع عنه القلم. النظر إلى النساء والأولاد المُرد هل يؤثر على الصيام؟ج13- نعم كل معصية فإنها تؤثر على الصيام، لأن الله تعالى إنما فرض علينا الصيام للتقوى: (( يا أيها الذين آمنوا كُتب عليكم الصيام كما كُتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون)) وقال النبي صلى الله عليه وسلم ( من لم يدع قول الزور والجهل والعمل به فليس لله حاجة أن يدع طعامه وشرابه) وهذا الرجل الذي ابتلي بهذه البلية نسأل الله أن يعافيه منها هذا لاشك أنه يفعل المحرم فإن النظر سهم من سهام إبليس والعياذ بالله، كم من نظرة أوقعت صاحبها البلايا فصار والعياذ بالله أسيراً لها كم من نظرة أثرت على قلب الإنسان حتى أصبح أسيراً في عشق الصور، ولهذا يجب على الإنسان إذا ابتلي بهذا الأمر أن يرجع إلى الله عز وجل بالدعاء بأن يعافيه منه، وأن يعرض عن هذا ولا يرفع بصره إلى أحد من النساء أو أحد من المرد وهو مع الاستعانة بالله تعالى واللجوء إليه وسؤال العافية من هذا الداء سوف يزول عنه إن شاء الله تعالى. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمداً وعلى آله وصحبه آجمعين يقضون معظم رمضان في مشاهدة الأفلام والمسلسلاتسئل يرحمه الله بعض الصائمين يقضون معظم نهار رمضان في مشاهدة الأفلام والمسلسلات من الفيديو والتلفاز ولعب الورق فما رأي الدين فيذلك؟فأجاب يرحمه الله: "الواجب على الصائم وغيره من المسلمين أن يتقي الله سبحانه فيما يأتي ويذر في جميع الأوقات، وأن يحذر ما حرم الله عليه من مشاهدة الأفلام الخليعة، التي يظهر فيها ما حرم الله، من الصور العارية وشبه العارية، ومن المقالات المنكرة، وهكذا ما يظهر في التلفاز مما يخالف شرع الله من الصور والأغاني وآلات الملاهي والدعوات المضللة. كما يجب على كل مسلم صائماً كان أو غيره أن يحذر اللعب بآلات اللهو من الورق وغيرها من آلات اللهو، لما في ذلك من مشاهدة المنكر وفعل المنكر، ولما في ذلك من التسبب في قسوة القلوب ومرضها واستخفافها بشرع الله،والتثاقل عما أوجب الله من الصلاة في الجماعة أو غير ذلك من ترك الواجبات، والوقوع في كثير من المحرمات. والله سبحانه يقول (ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل به عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزُوا أولئك لهم عذاب مهين*وإذا تتلى عليه آياتنا ولّى مستكبراً كأن لم يسمعها كأنّ في أذنيه وقراً فبشره بعذاب أليم ) سورة لقمان الآية 7،6. [مجموع فتاوى الشيخ عبدالعزيز بن باز المجلد (3،4) صفحة 157]متابعة الإمام حتى ينصرفإذا كان الأرجح في عدد ركعات التراويح هوأحد عشر ركعة وصليت في مسجد تقام فيه التراويح بإحدى وعشرين ركعة، فهل لي أن أغادرالمسجد بعد الركعة العاشرة أم من الأحسن إكمال الإحدى وعشرين ركعة معهم؟الأفضل إتمام الصلاة مع الإمام حتى ينصرف ولوزاد على إحدى عشرة ركعة لأنّ الزيادة جائزة لعموم قوله صلى الله عليه وسلم: " .. مَنْ قَامَ مَعَ الإِمَامِ حَتَّى يَنْصَرِفَ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ قِيَامَ لَيْلَةٍ.." رواه النسائي وغيره، سنن النسائي: باب قيام شهر رمضان. ولقوله صلى اللهعليه وسلم: "صَلاةُ اللَّيْلِ مَثْنَى مَثْنَى فَإِذَا خَشِيتَ الصُّبْحَ فَأَوْتِرْ بِوَاحِدَةٍ". رواه السبعة وهذا لفظ النسائي. ولا شكّ أنّ التقيّد بسنة النبي صلى الله عليه وسلم هو الأولى والأفضل والأكثر أجراً مع إطالتها وتحسينها، ولكن إذا دار الأمر بين مفارقة الإمام لأجل العدد وبين موافقته إذا زاد فالأفضل أن يوافقه المصلي للأحاديث المتقدّمة، هذا مع مناصحة الإمام بالحرص على السنّة. بعض الناس إذا صلى مع الإمام الوتر وسلم الإمام قام وأتى بركعة ليكون وتره آخر الليل فما حكم هذا العمل؟ وهل يعتبر انصراف مع الإمام؟الحمد لله:لا نعلم في هذا بأساً نص عليه العلماء ولا حرج فيه حتى يكون وتره في آخر الليل. ويصدق عليه أنه قام مع الإمام حتى ينصرف لأنه قام معه حتى انصراف الإمام وزاد ركعة لمصلحة شرعية حتى يكون وتره آخر الليل فلا بأس بهذا ولا يخرج به عن كونه ما قام مع الإمام بل هو قام مع الإمام حتى انصرف لكنه لم ينصرف معه بل تأخر قليلاً.[من كتاب الجواب الصحيح من أحكام صلاة الليل والتراويح للشيخ عبدالعزيز بن باز ص 41](موقع الشيخ محمد المنجدwww.islam-qa.com) المصدر | |
|
| |
أملى الجنان
عدد المساهمات : 477 نقاط : 27628 تاريخ التسجيل : 04/10/2009 العمر : 35
| موضوع: رد: حمله شوقا لك يا رمضان (فتاوي) الثلاثاء يوليو 27, 2010 4:15 pm | |
| ما حكـم صيـام مـن لا يصلي إلا في رمضـان بل ربما صام ولم يصل ؟الحمد للهكل من حُكِمَ بكفره بطلت أعماله قال تعالى {وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ} وقال تعالى {وَمَنْ يَكْفُرْ بِالْإِيمَانِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ} . وذهب جمع من أهل العلم إلى أنه لا يكفر كفرا أكبر إذا كان مقرا بالوجوب ولكنه يكون كافرا كفرا أصغر ويكون عمله هذا أقبح وأشنع من عمل الزاني والسارق ونحو ذلك ، ومع هذا يصح صيامه ، وحجه عندهم إذا أداها على وجه شرعي ولكن تكون جريمته عدم المحافظة على الصلاة وهو على خطر عظيم من وقوعه في الشرك الأكبر عند جمع من أهل العلم ، وحكى بعضهم قول الأكثرين أنه لا يكفر الكفر الأكبر إن تركها تكاسلا وتهاونا وإنما يكون بذلك قد أتى كفرا أصغر ، وجريمة عظيمة ، ومنكرا شنيعا أعظم من الزنا والسرقة والعقوق وأعظم من شرب الخمر نسأل الله السلامة ولكن الصواب والصحيح من قولي العلماء أنه يكفر كفرا أكبر نسأل الله العافية ، لما تقدم من الأدلة الشرعية فمن صام وهو لم يصل فلا صيام له ولا حج له . المصدر
س:إذا طهرت الحائض قبل الفجر واغتسلت فما الحكم؟
صومها صحيح إذا تيقنت الطهر قبل طلوع الفجر ،المهم أن المرأة تتيقن أنها طهرت ؛ لأن بعض النساء تظن أنها طهرت وهي لم تطهر ، ولهذا كانت النساء يأتين بالقطن لعائشة رضي الله عنها فيرينها إياه علامة على الطهر ، فتقول لهن : (لا تعجلن حتى ترين القصة البيضاء) .
فالمرأة عليها أن تتأنى حتى تتيقن أنها طهرت فإذا طهرت فإنها تنوي الصوم وإن لم تغتسل إلا بعد طلوع الفجر ، ولكن عليها أيضاً أن تراعي الصلاة فتبادربالاغتسال لتصلي صلاة الفجر في وقتها ، وقد بلغنا أن بعض النساء تطهر بعد طلوع الفجر وقبل طلوع الفجر ولكنها تؤخر الاغتسال إلى ما بعد طلوع الشمس بحجة أنها تريد أن تغتسل غسلاً أكمل وأنظف وأطهر ، وهذا خطأ لا في رمضان ولا في غيره ؛ لأن الواجب عليها أن تبادر وتغتسل لتصلي الصلاة في وقتها ثم لها أن تقتصر على الغسل الواجب لأداء الصلاة ، وإذا أحبت أن تزداد طهارة ونظافة بعد طلوع الشمس فلا حرج عليها . ومثل المرأة الحائض من كان عليها جنابة فلم تغتسل إلا بعد طلوع الفجرفإنه لاحرج عليها وصومها صحيح ، كما أن الرجل لو كان عليه جنابة ولم يغتسل منها إلا بعد طلوع الفجر وهو صائم فإنه لاحرج عليه في ذلك ؛ لأنه ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه يدركه الفجر وهو جنب من أهله فيقوم ويغتسل بعد طلوع الفجر ، والله أعلم.
سافرت يوماً في رمضان إلى منطقة تبعد عن المنطقة التي أسكنفيها (380) كيلو متر وأناصائم، وسافرت في الصباح، وعندما وصلت جدة في الثانية عشرة ظهراً لم أستطع أن أكمل اليوم فاضطررت إلى
الإفطار، فهل علي من إثم، وبماذا تنصحونني؟ جزاكم الله خيراً.
المسافر السنة له الفطر والأفضل له الفطر، فإذا سافرت فالأفضل لك الفطرحتى ولو ما اشتد عليك الصوم فالأفضل لك الفطر، ولو كنت مستريحاً، وإذا كنت في جدة في طريق السفر ليست هي المقصود فإنك
تفطر فيها ولوكان لا شدةعليك في ذلك، أما مع الشدة فيتأكد الفطر؛لقول النبي -صلىالله عليه وسلم-: (ليس من البر الصوم في السفر) ولما نزل بأصحابه فيبعض الأسفار وفيهم صُوَّام ومفطرون سقط الصوام بسبب شدة الظمأ،وقام المفطرون فضربوا الأخبية وسقوا الركاب،فقال النبي -صلىالله عليه وسلم-: (ذهب المفطرون اليوم بالأجر(أما
إن كانت جدة هي المقصود وأنت مسافر إليها فإن كنت تريد الإقامة فيها أكثر من أربعة أيام أتممت الصوم؛ لأنك الآنفي حال الصوم مأمور بالصيام لا تفطر، أما إن كان في الطريق أو ما أردت الإقامة فيها إلا أربعة أيام فأقل فلك الإفطار ولوما اشتد بك الأمر، هكذا السنة.
:كثير من الذين يقرؤون القرآن في رمضان،أغلبهم يقرأ فقط من أجل أن ينهي الثلاثين جزءًا خلال شهر رمضان دون تدبر،ما رأيكم؟ وكيف تحصل الفائدة من قراءة القرآن ؟ وهل من الضروري ختمه فيرمضان؟في صلاة التراويح يشرع أن يختم القرآن، ولا تقل قراءة الإمام فيصلاة قيام رمضان عن ختمة حتى يسمعهم القرآن كله، لأنه أنزل في رمضان. وقد كان السلف رحمهم الله يختمون ثلاث ختمات أو أكثر؛ حيث يقرأ بعضهم في الركعة ثلاثين آية، وحيث إن بعضهم يقرأ سورةالبقرة في ثمانى ركعات، وهم مع ذلك يقرءون بترتيل وتدبروتجويد،وأسوتهم في ذلك النبي - صلى الله عليه و سلم - حيث قرأ مرة في ركعة واحدة سورة البقرة ثم سورة النساء ثم سورة آل عمران في ركعة واحدة مع الترتيل والتدبر والسؤال والاستعاذة عند آية رحمة أو عذاب،ولكن ذلك يستغرق ثلثي الليل أو نصفه لقوله تعالي: يَاأَيُّهَا الْمُزَّمِّلُ قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا نِصْفَهُ أَوِ انْقُصْ مِنْهُ قَلِيلًا أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا والله أعلم.عبد الله بن عبدالرحمن الجبرينالمصدر : ibn-jebreen.com | |
|
| |
أملى الجنان
عدد المساهمات : 477 نقاط : 27628 تاريخ التسجيل : 04/10/2009 العمر : 35
| موضوع: رد: حمله شوقا لك يا رمضان (فتاوي) الثلاثاء يوليو 27, 2010 4:17 pm | |
| أيهما أفضل في نهار رمضان قراءة القرآن أم صلاة التطوع؟
كان من هديه صلى الله عليه وسلم في شهر رمضان الإكثار من أنواع العبادات وكان جبريل يدارسه القرآن ليلاً وكان إذا لقيه جبريل أجود بالخير من الريح المرسلة وكان أجود الناس وأجود ما يكون في رمضان، وكان يكثر فيه من الصدقة والإحسان وتلاوة القرآن والصلاة والذكر والاعتكاف، هذاهدي الرسول صلى الله عليه وسلم في هذا الباب وفي هذا الشهر الكريم. أما المفاضلة بين قراءة القارئ وصلاة المصلي تطوعاً فتختلف باختلاف أحوال الناس وتقديرذلك راجع إلى الله عز وجل؛ لأنه بكل شيء محيط.
مجموع فتاوى و مقالات متنوعة الجزء الحادي عشر .. ابن باز
ما الفرق بين صلاة التراويح والقيام؟ وما الدليل على تخصيص القيام بالعشر الأواخر؟ وهل من دليل على تخصيص القيام بتطويل القراءة والركوع والسجود؟صلاة التراويح هي قيام رمضان بما تقدّم، ولكن طول القيام في العشر الأواخر يسمى بالقيام، وفي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنهما قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم، "إذا دخل العشر شد مئزره، وأحيا ليله، وأيقظ أهله". قال ابن رجب في اللطائف: يُحتملأن المراد إحياء الليل كله، وقد روي من وجهٍ فيه ضعف بلفظ: "وأحي االليل كله، وفي المسند عنها قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم، يخلط العشرين بصلاة ونوم، فإذا كان العشر شمر وشد المئزر". وخرج أبو نعيم بإسناد فيه ضعف عن أنس، قال: "كان النبي صلى الله عليه وسلم، إذا شهد رمضان قام ونام، فإذا كان أربعاً وعشرين لم يذق غمضاً".وقال -أيضاً- في معنى شدّ المئزر: والصحيح أن المراد اعتزاله للنساء... وقد ورد ذلك صريحاً من حديث عائشة وأنس، وورد تفسيره بأنه لم يأو إلى فراشه حتى ينسلخ رمضان، وفي حديث أنس: وطوى فراشه، واعتزل النساء. ومن هذه الأحاديث يُعلم سبب تخصيص ليالي العشر الأواخر بالقيام، فإن ظاهر هذه الأحاديث أنه يقوم الليل كله بالصلاة والقراءة، ولا شك أن ذلك يستدعي طول القيام والركوع والسجود، وقد ذُكر في المناهل الحسان عن الأعرج،قال: ما أدركنا الناس إلا وهم يلعنون الكفرة في رمضان، وكان القارئ يقرأ سورة البقرة في ثمان ركعات، وإذا قام بها في اثنتي عشرة ركعة رأى الناس أنه قد خفّف. وعن عبدالله بن أبي بكر عن أبيه،قال: كنّا ننصرف في رمضان من القيام، فنستعجل الخدم بالطعام، مخافة فوت السحور. وسبق في حديث السائب أن القارئ يقرأ بالمئين، حتى كانوا يعتمدون على العصي، فما كانوا ينصرفون إلا في فروع الفجر، وروى مسلم عن جابر -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله، صلى الله عليه وسلم: "أفضل الصلاة طول القنوت". أيطول القيام، وروى مسلم -أيضاً- عن حذيفة، قال: "صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم، ذات ليلة، فافتتح البقرة، فقلت: يركع عند المائة ثم مضى، فقلت: يصلي بها في ركعة، فمضى، ثم افتتح النساء، فقرأها، ثم افتتح آل عمران فقرأها، يقرأمترسلاً إذا مر بآية فيها تسبيح سبح، وإذا مرّ بسؤال سأل، وإذا مر بتعوذ تعوذ، ثم ركع فجعل يقول: سبحان ربي العظيم، فكان ركوعه نحواً من قيامه، ثم قال: "سمع الله لمن حمده". ثم قام طويلاً قريباً مما ركع، ثم سجد، فقال: "سبحان ربي الأعلى". فكان سجوده قريباً من قيامه". وروى البخاري ومسلم عن ابن مسعود، قال: "صليت مع رسول الله، صلى الله عليه وسلم، فأطال، حتى هممت بأمر سوء، هممت أن أجلس وأدعه". فمن هذه الأحاديث يؤخذ أن سنة النبي صلى الله عليه وسلم، التي داوم عليها طول القيام، وطول الأركان، وأنه يخص العشر بمزيد من الاجتهاد.المصدرما الحكمالشرعي في من سمع آذان الفجر واستمر في الأكل والشرب؟الواجب على المسلم أن يمسك عن المفطرات من الأكل والشرب وغيرهما إذا تبيّن له طلوع الفجر وكان الصوم فريضة كرمضان وكصوم النذر والكفارات لقول الله سبحانه وتعالى : {وكلوا واشربوا حتى يتبين لكم الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجرثم أتمّوا الصيام إلى الليل}.س فإذا سمع الأذان وعلم أنه يؤذن على الفجر وجب عليه الإمساك فإن كان المؤذن يؤذن قبل طلوع الفجر، لم يجب عليه الإمساك وجاز له الأكل والشرب حتى يتبين له الفجر. فإن كان لا يعلم حال المؤذن هل أذن قبل الفجر أوبعد الفجر فإن الأولى والأحوط أن يمسك إذا سمع الأذان، ولا يضره لو شرب أو أكل شيئا حين الأذان لأنه لم يعلم بطلوع الفجر. ومعلوم أن من كان داخل المدن التي فيها أنواركهربائية لا يستطيع أن يعلم طلوع الفجر بعينه وقت طلوعه، ولكن عليه أن يحتاط بالعمل بالأذان والتقويمات التي تحدد وقت طلوع الفجر عملا بقول النبي صلى الله عليه وسلم : "دع ما يريبك إلى مالا يريبك". وقوله صلى الله عليه وسلم : "من اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه" والله ولي التوفيق.المصدربالنسبة لصيام ستة من أيام شوال بعد يوم العيد ، هل للمرأة أن تبدأ بصيام الأيام التي فاتتها بسبب الحيض ثم تتبعها بالأيام الستة أم ماذا؟الحمدللهإذا أرادت الأجر الوارد فيحديث النبي صلى الله عليه وسلم : " مَنْ صَامَ رَمَضَانَ ثُمَّ أَتْبَعَهُ سِتًّا مِنْ شَوَّالٍ كَانَ كَصِيَامِ الدَّهْرِ . " رواه مسلم رقم 1984 فعليها أن تتمّ صيام رمضان أولا ثم تتبعه بست من شوال لينطبق عليها الحديث وتنال الأجر المذكور فيه . أمّا من جهة الجواز فإنه يجوزلها أن تؤخرّ القضاء بحيث تتمكن منه قبل دخول رمضان التالي .المصدرهل يجوز أن أصوم الستة أيام من شوال بنفس النية بقضاء الأيام التي أفطرت فيها في رمضان بسبب الحيض ؟الحمد للهلا يصح ذلك ، لأن صيام ستة أيام من شوال لا تكون إلا بعد صيام رمضان كاملاً. قال الشيخ ابن عثيمين في "فتاوى الصيام" (438) : "من صام يوم عرفة ، أو يوم عاشوراء وعليه قضاء من رمضان فصيامه صحيح ، لكن لو نوى أن يصوم هذا اليوم عن قضاء رمضان حصل له الأجران: أجر يوم عرفة ، وأجر يوم عاشوراء مع أجر القضاء ، هذا بالنسبة لصوم التطوع المطلق الذي لا يرتبط برمضان ، أما صيام ستة أيام من شوال فإنها مرتبطة برمضان ولا تكون إلا بعد قضائه، فلو صامها قبل القضاء لم يحصل على أجرها ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (من صام رمضان ثم أتبعه بست من شوالفكأنما صام الدهر) ومعلوم أن من عليه قضاء فإنه لا يعد صائماً رمضان حتى يكمل القضاء" اهـ .المصدرلقد ثبت عن عائشة رضي الله عنها قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم يُقَبِّل وهو صائم [رواهالإمام مسلم في صحيحه ج2 ص778، 779 من حديث حفصة رضي الله عنها.] هل القبلة هنا حكمها عام للشيخ والشاب أم أنها خاصة للشيخ فقط وما المقصود بالحديث بارك الله فيكمالحمد للهنعم الحديث ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم ""أنه كان يقبل وهو صائم"والمراد بالقبلة معروف والنبي صلى الله عليه وسلم كان يقبل وهو صائم [رواه الإمام مسلم في صحيحه ج2ص778، 779 من حديث حفصة رضي الله عنها.] لأنه كان عليه الصلاة والسلام مالكًا لإربهوعارفًا بأحكام صيامه عليه الصلاة والسلام وما يؤثر عليه وما يفسده أما غيره من الناس فإنهم لا ينبغي لهم الإقدام على القبلة لأن ذلك مدعاة لأن يحصل منهم ما يفسد الصوم مع جهلهم وضعف إيمانهم وعدم ضبطهم لأنفسهم فالأحسن للمسلم أن يتجنب ما يثير شهوته وما يخشى منه إفساد صيامه أما النبي صلى الله عليه وسلم فكان بفعل ذلك لأنه عليه الصلاة والسلام كان ضابطًا لنفسه وكان عليه الصلاة والسلام أتقى الناس لله وأخشاهم لله عليه الصلاة والسلام وهو أدرى بما يحفظ صيامه عليه الصلاة والسلام فغيرالرسول صلى الله عليه وسلم ممن لا يأمن نفسه ينبغي له أن يبتعد عن هذه الأمور في أثناء الصيام. المصدر | |
|
| |
أملى الجنان
عدد المساهمات : 477 نقاط : 27628 تاريخ التسجيل : 04/10/2009 العمر : 35
| موضوع: رد: حمله شوقا لك يا رمضان (فتاوي) الثلاثاء يوليو 27, 2010 4:19 pm | |
| | |
|
| |
أملى الجنان
عدد المساهمات : 477 نقاط : 27628 تاريخ التسجيل : 04/10/2009 العمر : 35
| موضوع: رد: حمله شوقا لك يا رمضان (فتاوي) الثلاثاء يوليو 27, 2010 4:21 pm | |
|
الحمد لله الذي يسر لنا إتمام هذه الحملة المباركة
وأسأل الله أن يجعلها خاصة لوجهه الكريموصلى الله وسلم علي نبينا محمد وعلي آله وسلممنقووووووووووووووول | |
|
| |
| حمله شوقا لك يا رمضان (فتاوي) | |
|